- اقتباس :
- أميرالمؤمنين عليه السلام : إن للشمس ثلاثمائة وستين برجا ، كل برج منها مثل جزيرة من جزائر العرب فتنزل كل يوم على برج منها فإذا غابت انتهت إلى حد بطنان العرش ،
لم أفهم ثلاثمائة وستين برجا.......
- اقتباس :
- ولم ينزل من السماء قطرة من مطر إلا بقدر معدود ووزن معلوم إلا ما كان يوم الطوفان على عهد نوح عليه السلام فإنه نزل منها ماء منهمر بلا عدد ولا وزن( ).
سبحان الله.
- اقتباس :
- قال عليه السلام في قوله تعالى ( يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان )قال : من ماء السماء ومن ماء البحر ، فإذا أمطرت فتحت الاصداف أفواهها في البحر فيقع فيها من ماء المطر ، فيخلق اللؤلؤة الصغيرة من القطرة الصغيرة ، واللؤلؤة الكبيرة من القطرة الكبيرة. ( ).
كيف تتكون اللؤلؤة أنا أعرف بأن اللؤلؤ يتكون عند دخول جسم صلب أو حيوان طفيلي إلى الصدفة أو المحارة و تبدأ جدار الصدفة بافراز مواد تسمي
بعرق اللؤلؤ حتى يُحاط الجسم الغريب بمادة شبيهة بالصدف مكونة بذلك اللؤلؤة. السوال أنه ما المقصود بالقطرة هل هي الماء أم هذا الجسم.
- اقتباس :
- - النجوم
8 - عن عبدالله بن عوف بن الاحمر ، قال : لما اراد الله أميرالمؤمنين عليه السلام المسير إلى النهروان أتاه منجم ، فقال له................ ( إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الارحام وما تدري نفس ماذا تكسب غذا وما تدري نفس بأي أرض تموت إن الله عليم خبير) ................ثم قال عليه السلام : اللهم لاطير إلا طيرك ، ولا ضير إلا ضيرك ، ولاخير إلا خيرك ، ولا إله غيرك . بل نكذبك ونخالفك ونسير في الساعة التي نهيت عنها . ( )
فعلاً .....
- اقتباس :
- قال فما بين السراري إلى الدراري ؟ وما بين الساعات إلى المعجرات ؟ وكم قدر شعاع المبدرات ؟ وكم تصحل الفجر في الغدوات ؟ قال : لاعلم لي بذلك ، قال : فهل علمت يا دهقان أن الملك اليوم انتقل من بيت إلى بيت بالصين ، وانقلب برج ماجين ، و احترق دور بالزنج ، وطفح جب سرانديب ، وتهدم حصن الاندلس ، وهاج نمل الشيح ، وانهزم مراق الهندي ، وفقد ديان اليهود بإيلة ، وهدم بطريق الروم برومية ، وعمي راعب عمورية ، وسقطت شرفات القسطنطنية أفعالم أنت بهذه الحواث وما الذي أحدثها شرقيها أو غربيها من الفلك ؟ قال : لاعلم لي بذلك قال : وبأي الكواكب تقضي في أعلى القطب ؟ وبأيها تنحس من تنحس ؟ قال : لاعلم لي بذلك ، قال : فهل علمت أنه سعد اليوم اثنان وسبعون عالما ، في كل عالم سبعون عالما ، منهم في البر ، ومنهم في البحر ، وبعض في الجبال ، وبعض في الغياض وبعض في العمران ، وما الذي أسعدهم ؟ قال : لاعلم لي بذلك ، قال : يا دهقان : أظنك حكمت على اقتران المشتري وزحل لما استنارا لك في الغسق ، وظهر تلالؤ شعاع المريخ وتشريقه في السحر ، وقد سار فاتصل جرمه بجرم تربيع القمر وذلك دليل على استحقاق ألف ألف من البشر كلهم يولدون اليوم والليلة ويموت مثلهم وأشار بيده إلى جاسوس في عسكره لمعاوية فقال : ويموت هذا ، فإنه منهم فلما قال ذلك ظن الرجل أنه قال خذوه ، فأخذه شئ بقلبه ، وتكسرت نفسه في صدره ، فمات لوقته . فقال عليه السلام : يا دهقان ألم أرك غير التقدير في غاية التصوير ؟ قال : بلى يا أميرالمؤمنين ، قال : يا دهقان ! أنا مخبرك أني وصحبئ هؤلاء لاشرقيون ولاغربيون ، إنما نحن ناشئة القطب ، وما زعمت أن البارحة انقدح من برجي النيران فقد كان يجب أن تحكم معه لي ، لان نوره وضياءه عندي ، فلهبه ذاهب عني يا دهقان هذه قضية عيص ، فاحسبها وولدها إن كنت عالما بالاكوار والادوار . قال : لو علمت ذلك لعلمت أنك تحصي عقود القصب في هذه الاجمة ومضى أمير المؤمنين عليه السلام فهزم أهل النهروان وقتلهم ، وعاد بالغنيمة والظفر . فقال الدهقان : ليس هذا العلم بما في أيدي أهل زماننا ، هذا علم مادته من السماء .
لم أرى شيئ أحذفه فعلاً فصاحة و كلمات معبرة و أعجبتني آخر كلمة.......سأقره مرة أخرى لأنني لم أفهم بدقة
ففصاحة هذا الزمان ليست لأهل المكان بل بل لأهل الأزمان. ( على الأقل)
- اقتباس :
- 12- عن عطا قال : قيل لعلي بن أبي طالب عليه السلام : هل كان للنجوم أصل ؟ قال : نعم ، نبي من الانبياء قال له قومه : إنا لانؤمن بك حتى تعلمنا بدء الخلق وآجاله ، فأوحى الله عزوجل إلى غمامة فأمطرتهم ، واستنقع حول الجبل ماء صاف ، ثم أوحى الله عزوجل إلى الشمس والقمر والنجوم أن تجري في ذلك الماء ، ثم أوحى الله عزوجل إلى ذلك النبي أن يرتقي هو وقومه على الجبل فارتقوا الجبل فقاموا على الماء حتى عرفوا بدء الخلق وآجاله بمجاري الشمس والقمر والنجوم وساعات الليل والنهار ...........
و أسضا نعلم بأن عرش الله كان على
الماء.
- اقتباس :
- 13 - عن علي عليه السلام : من اقتبس علما من علم النجوم من حملة القرآن ازداد به إيمانا ويقينا ، ثم تلا ( إن في اختلاف الليل والنهار)
القرآن كله معجزات و معجزاته خالدة على مر الزمن و حتى يوم القيامة, فأنا أحيانا عندما أقرأ القرآن هناك بعض الآيات أقف عندها و أظل أفكر و لا أجد مخرجا لتفكيري فأقف و أعود إلى حياتي الطبيعية و عندما أقول لبعض أصدقائي لا يعيرونني انتباهاً ( الله يهديهم).
- اقتباس :
- - وفيه أيضا عن على عليه السلام : يكره أن يسافر الرجل أو يتزوج في محاق الشهر ، وإذا كان القمر في العقرب عن علي عليه السلام : أنه يكره أن يتزوج الرجل أو يسافر إذا كان القمر في محاق الشهر أو العقرب
.
ياترى لماذا!!
- اقتباس :
- فقال : أيها الناس ! إياكم وتعلم النجوم إلا ما يهتدى به في بر أوبحر ، بإنها تدعو إلى الكهانة ، المنجم كالكاهن ، والكاهن كالساحر ، والساحر كالكافر ، والكافر في النار . سيروا على اسم الله وعونه
يجب التمييز بين المنجمين و علماء أو هواة الفلك و فعلا أنا أهتدي بها في البر و البحر و لكن الأغلب فب البر فذات مرة أعطيت لأصدقائي درساً في استخدام النجوم و كيفية تعلمها و الغريب أنني وجدتهم لا يعرفون تحديد نجم القطب فقد نظروا إلى ذيل الدب الأكبر!!! ( فعلا غريب هدول يعتبروم طلاب جامعة)
- اقتباس :
- فقال أبوعبدالله عليه السلام : كم ضوء الشمس على ضوء القمر درجة ؟ فقال اليماني : لاأدري ، فقال له أبوعبدالله عليه السلام : صدقت ، فكم ضوء القمر على ضوء الزهرة درجة ؟ فقال اليماني : لاأدري ، فقال أبوعبدالله عليه السلام : صدقت ، ......................... فقال له اليماني : إن عالمهم ليزجر الطير ويقفو الاثر في الساعة الواحدة مسيرة شهر للراكب المجد ! فقال أبوعبدالله عليه السلام إن علم عالم المدينة ينتهي إلى حيث لايقفو الاثر ويزجر الطير ويعلم ما في اللحظة الواحدة مسيرة الشمس تقطع اثني عشر برجا ، واثني عشر برا واثني عشر بحرا ، واثني عشر عالما ! قال : فقال له اليماني : جعلت فداك ، ما ظننت أن أحدا يعلم هذا أو يدري ما كنهه ! ثم قال اليماني فخرج.
اللهم بارك في شامنا و في يمننا.
- اقتباس :
- - وعن علي عليه السلام قال : نهاني رسول الله صلى الله عليه وآله عن النظر في النجوم ، و أمرني بإسباع ، الطهور.
ما القصد منها.
- اقتباس :
- 25- في خبر الشامي عن أميرالمؤمنين عليه السلام أنه سأله مم خلق السماوات ؟ قال : من بخار الماء ، وسأله عن سماء الدنيا مما هي ؟ قال : من موج مكفوف ، ............ وسأله عن ألوان السماوات السبع وأسمائها فقال له : اسم السماء الدنيا ( رفيع ) وهي من ماء ودخان ، واسم السماء الثانية ( قيدوم ) وهي على لون النحاس ، والسماء الثالثة اسمها ( الماروم ) وهي على لون الشبه ، والسماء الرابعة اسمها ( أرفلون ) وهي على لون الفضة ، والسماء الخامسة اسمها ( هيعون) وهي على لون الذهب ، والسماء السادسة اسمها عروس وهي ياقوتة خضراء ، والسماء السابعة اسمها ( عجماء ) وهي درة بيضاء.
نعود إلى قصة الماء, معلومات جديدة عن اسماء السماوات.
- اقتباس :
- - عن الاصبغ قال : سأل ابن الكواء أميرالمؤمنين عليه السلام فقال : يا أميرالمؤمنين ! أخبرني عن قوس قزح . قال : ثكلتك أمك يا ابن الكواء ! لا تقل قوس قزح فإن قرح اسم الشيطان ، ولكن قل : قوس الله إذا بدت يبدو الخصب والريف.
هذه المعلومة ـخبرني بها جدي.
- اقتباس :
- ويقال : المزن ذلك البحر ، وتهب ريح من تحت ساق عرش الله تعالى تلقح السحاب ، ثم ينزل من المزن الماء ، ومع كل قطرة ملك حتى تقع على الارض في موضعها .
خلق الله لكل شيئ زوجين فأينما ذهبت ترى الزوجين سواء في الطبية أو في العلوم.
- اقتباس :
- ولكنها القوس ، و أمان أهل الارض ، فلا غرق بعد قوم نوح .
الجميل هنا أنه فعلا أننا نجد القوس بعد مطر غزير و شديد و تكون السماء داكنة ففجئة تنقشع تلك الغيوم لتضرب أشعة الشمس حبات المطر ليتشكل القوس, و هذه فعلا ً دليل مان أهل الارض ، فلا غرق بعد قوم نوح........, و أنا دائما أقوم برصد السماء في تلك الليالي فلا و جود للغيوم إلا ما ندر.
- اقتباس :
- - المد والجزر
40 - سأل رجل من أهل الشام أمير المؤمنين عليه السلام عن المد والجزر ما هما ؟ فقال : ملك موكل بالبحار يقال له ( رومان ) فإذا وضع قدميه في البحر فاض ، وإذا أخرجهما غاض.
غريب!! لأن في نفس الوقت يحصل مد و جزر في منطقتين مختلفتين!( أنا لا أشكك)
- اقتباس :
- 10- المجرة..........
لم أفهمها.
شكرا لك أخي عاشق الأرض على معلومات و قد أعجبتني الفصاحة, لكن عندي ملاحظة أرجو رفق الموضوع بالمصدر
شكراً.......